الأهلي رمز الحياة- صرخة في وجه الحاسدين والمتآمرين
المؤلف: أحمد الشمراني08.11.2025

• لقد قسموا الأدوار فيما بينهم، وكل فرد يؤدي دوره وفقًا لأوامر وتوجيهات السيد المسيطر!
• إنهم أضعف وأقل شأنًا من أن يحدثوا تغييرًا في مجالسهم بحضرة الوالي، فكيف لهم أن يتسلقوا سور النادي الأهلي الشامخ والعالي؟ سيظل صراخهم وأصواتهم مبحوحة تجاه الأهلي وجمهوره، مهما ارتفع وعلا صراخهم ونحيبهم!
• يتناقلون الأقاويل حول وجود حُسّاد للنجاح في النادي الأهلي، ولكنني أتساءل من هم هؤلاء؟ هل هو الشخص الذي يدفع الملايين بسخاء، أم ذلك المتطفل، أم المشجع الغيور الذي يحضر إلى النادي منذ العصر ويغادره في ساعة متأخرة من الليل؟!
• إذا كان هذا هو مقصدهم ومرادهم، فيجب على النادي الأهلي اليوم أن يعقد اجتماعًا عاجلًا لاتخاذ قرار حاسم وصارم. أما إذا كانوا يقصدون شخصًا آخر يشبه بطلهم المزعوم، فهذه تعبر عن ثقافتهم المنحطة وليست ثقافة النادي الأهلي الرفيعة!
• نعم، أسخر وأستهزئ! نعم، أضحك وأقهقه! فمن يتحدثون اليوم عن النادي الأهلي، كانوا بالأمس أدوات هدم وتخريب في ناديهم، بل كانوا أدوات تدمير شاملة في يد سيدهم المتسلط. فكيف لنا أن نقبل منهم أن يمروا حتى من أمام النادي الأهلي، فضلًا عن أن يكتبوا عنه أو يتحدثوا بشأنه!؟
• لا يوجد في النادي الأهلي إعلامي حقير قال عن لاعبي الأهلي إن شراب فلان أفضل منكم، ولا يوجد في النادي الأهلي إعلامي طرد من ناديه بقوة السلاح والتهديد العسكري، ولا يوجد في النادي الأهلي من تآمر وخان ناديه في سبيل تنفيذ رغبات وأوامر سيده الآمر الناهي!
• أما وأن تتطاول وتسقط على رمز النادي الأهلي بتلك العبارات السوقية، فأنت بالفعل صادق. لقد أحضرهم الداعم ودعمهم وساندهم بكل ما أوتي من قوة، وفي النهاية يحسدهم أو يحقد عليهم لأنهم حققوا النجاح الباهر!
• فعلًا، لماذا ينجحون وهو أصلًا أحضرهم لكي يفشلوا، لأنه يحقد عليهم بل يحسدهم على ما وصلوا إليه من مجد وشهرة!
• لقد دفع الملايين الطائلة، ولم يكن هدفه الأساسي هو النجاح، بل أن تفشل الإدارة الحالية للنادي. وإن أسهبت في الحديث أكثر من ذلك، أخشى أن تقولوا "إذا كان المتحدث أحمقًا، فيجب أن يكون المستمع عاقلًا وحكيمًا"!
• أعرف الكثير من الأمور التي يتحملها هذا العاشق المتيم من أجل النادي الأهلي، وأعلم علم اليقين أنه تلقى صدمات عنيفة ومؤلمة من أناس هو من صنع مجدهم ونجاحاتهم، ولكنه يرفض المساس بهم أو حتى الإشارة إليهم بأي شكل من الأشكال..
• فهل يعقل أن نقول إن داعم النادي الأهلي ورمزه، بل راعي النادي الأهلي، يحارب النادي الأهلي ويسعى لتدميره!؟
• يمكن أن يكون هذا معقولًا في حالة واحدة فقط، وهي إذا صدقتم أن هناك أبًا يحسد ابنه ويتمنى له الفشل والتعثر في حياته!
• أما أن يتحول بأمر الناقد الفذ والعبقري إلى حاسد للنجاح، فهنا كأنني أسمع أحدهم يقول إن فلانًا يحسد ابنه على النجاحات الكبيرة التي حققها!
• عندما يبحث الأخ الناقد المغوار عن نجاحات النادي الأهلي أكثر من الرمز الأهلاوي نفسه، فهذه قوية جدًا، مع إيماني الكامل بأن الجميع بمن فيهم الناقد الكبير يتمنون اليوم قبل الغد أن يترك الرمز النادي الأهلي وشأنه. وعندها قد يرددون مع الجوقة نفسها "النادي الأهلي انتهى"، ولكنهم يحلمون أحلامًا كاذبة، فالأهلي عند رمز الأهلي هو الحياة بأسرها!
• أيضًا، هذه رسالة محب لبعض الأهلاويين الذين يمررون أخبارًا كاذبة ومغلوطة لبعض الإعلاميين، من أجل الحصول على صورة تذكارية أو سطر إشادة وثناء. صمتنا كان نابعًا عن المحبة والتقدير، ولكننا نتمنى أن تفهموا أن كل شيء يتم رصده وتسجيله، والنادي الأهلي كما يقول الرمز دائمًا هو خط أحمر لا يمكن تجاوزه!
ومضة
• هذا زمانك يا مهازل فامرحي وانعمي!
• إنهم أضعف وأقل شأنًا من أن يحدثوا تغييرًا في مجالسهم بحضرة الوالي، فكيف لهم أن يتسلقوا سور النادي الأهلي الشامخ والعالي؟ سيظل صراخهم وأصواتهم مبحوحة تجاه الأهلي وجمهوره، مهما ارتفع وعلا صراخهم ونحيبهم!
• يتناقلون الأقاويل حول وجود حُسّاد للنجاح في النادي الأهلي، ولكنني أتساءل من هم هؤلاء؟ هل هو الشخص الذي يدفع الملايين بسخاء، أم ذلك المتطفل، أم المشجع الغيور الذي يحضر إلى النادي منذ العصر ويغادره في ساعة متأخرة من الليل؟!
• إذا كان هذا هو مقصدهم ومرادهم، فيجب على النادي الأهلي اليوم أن يعقد اجتماعًا عاجلًا لاتخاذ قرار حاسم وصارم. أما إذا كانوا يقصدون شخصًا آخر يشبه بطلهم المزعوم، فهذه تعبر عن ثقافتهم المنحطة وليست ثقافة النادي الأهلي الرفيعة!
• نعم، أسخر وأستهزئ! نعم، أضحك وأقهقه! فمن يتحدثون اليوم عن النادي الأهلي، كانوا بالأمس أدوات هدم وتخريب في ناديهم، بل كانوا أدوات تدمير شاملة في يد سيدهم المتسلط. فكيف لنا أن نقبل منهم أن يمروا حتى من أمام النادي الأهلي، فضلًا عن أن يكتبوا عنه أو يتحدثوا بشأنه!؟
• لا يوجد في النادي الأهلي إعلامي حقير قال عن لاعبي الأهلي إن شراب فلان أفضل منكم، ولا يوجد في النادي الأهلي إعلامي طرد من ناديه بقوة السلاح والتهديد العسكري، ولا يوجد في النادي الأهلي من تآمر وخان ناديه في سبيل تنفيذ رغبات وأوامر سيده الآمر الناهي!
• أما وأن تتطاول وتسقط على رمز النادي الأهلي بتلك العبارات السوقية، فأنت بالفعل صادق. لقد أحضرهم الداعم ودعمهم وساندهم بكل ما أوتي من قوة، وفي النهاية يحسدهم أو يحقد عليهم لأنهم حققوا النجاح الباهر!
• فعلًا، لماذا ينجحون وهو أصلًا أحضرهم لكي يفشلوا، لأنه يحقد عليهم بل يحسدهم على ما وصلوا إليه من مجد وشهرة!
• لقد دفع الملايين الطائلة، ولم يكن هدفه الأساسي هو النجاح، بل أن تفشل الإدارة الحالية للنادي. وإن أسهبت في الحديث أكثر من ذلك، أخشى أن تقولوا "إذا كان المتحدث أحمقًا، فيجب أن يكون المستمع عاقلًا وحكيمًا"!
• أعرف الكثير من الأمور التي يتحملها هذا العاشق المتيم من أجل النادي الأهلي، وأعلم علم اليقين أنه تلقى صدمات عنيفة ومؤلمة من أناس هو من صنع مجدهم ونجاحاتهم، ولكنه يرفض المساس بهم أو حتى الإشارة إليهم بأي شكل من الأشكال..
• فهل يعقل أن نقول إن داعم النادي الأهلي ورمزه، بل راعي النادي الأهلي، يحارب النادي الأهلي ويسعى لتدميره!؟
• يمكن أن يكون هذا معقولًا في حالة واحدة فقط، وهي إذا صدقتم أن هناك أبًا يحسد ابنه ويتمنى له الفشل والتعثر في حياته!
• أما أن يتحول بأمر الناقد الفذ والعبقري إلى حاسد للنجاح، فهنا كأنني أسمع أحدهم يقول إن فلانًا يحسد ابنه على النجاحات الكبيرة التي حققها!
• عندما يبحث الأخ الناقد المغوار عن نجاحات النادي الأهلي أكثر من الرمز الأهلاوي نفسه، فهذه قوية جدًا، مع إيماني الكامل بأن الجميع بمن فيهم الناقد الكبير يتمنون اليوم قبل الغد أن يترك الرمز النادي الأهلي وشأنه. وعندها قد يرددون مع الجوقة نفسها "النادي الأهلي انتهى"، ولكنهم يحلمون أحلامًا كاذبة، فالأهلي عند رمز الأهلي هو الحياة بأسرها!
• أيضًا، هذه رسالة محب لبعض الأهلاويين الذين يمررون أخبارًا كاذبة ومغلوطة لبعض الإعلاميين، من أجل الحصول على صورة تذكارية أو سطر إشادة وثناء. صمتنا كان نابعًا عن المحبة والتقدير، ولكننا نتمنى أن تفهموا أن كل شيء يتم رصده وتسجيله، والنادي الأهلي كما يقول الرمز دائمًا هو خط أحمر لا يمكن تجاوزه!
ومضة
• هذا زمانك يا مهازل فامرحي وانعمي!